بعد ان تحالف مع الوهابيين وارهابيي اناندا مارجا: شوكت المسلماني يستثمر في الجهلة والاميين
سياسي
الصدفة والمؤامرات الدنيئة شوكت المسلماني
لا يكف عن دنائته ولو ليوم واحد
فبعد
ان تحالف مع الوهابيين وحركهم في اكثر من
مناسبة, بالرغم
من غرابة هذا التحالف بين سياسي شيعي
ومجموعه وهابيين يكفرون الشيعة بشكل
مطلق, ليؤيدوه
ويساعدوا في رفع شعبيته غير الموجودة
اصلا. وهنا
لا بد ان نتسائل بشكل عميق عن اسباب هذا
التحالف بين متطرفين وهابيين ونائب ينتمي
للمذهب الشيعي,
بالرغم
من عدم التزامه الديني
بعد
ذلك انتقل السياسي العمالي الفاشل المكروه من كل
قطاعات الشعب (ولذلك
يصر هو وحزبه على ترشيحه في المجلس التشريعي
الذي ينتخب فيه الحزب وليس الفرد بدلا من
الترشح في احدى مقاعد مجلس النواب في
الولاية) للتحالف
مع اعضاء مؤسسين في تنظيم اناندا مارجا
الارهابي بدفاعه المستميت عن الشخصية
ذات التاريخ المشين والمطرود من كل جامعات
استراليا تيم انديرسون.
وشوكت
المسلماني هو السياسي الوحيد في الغرب
الذي يجرؤ على الالتقاء وامتداح الشخصية
المكروهة ذات التاريخ المشين مسؤول تنظيم
اناندا مارجا الارهابي المسؤول عن اراقة
دماء الاستراليين وفي قلب مدينة سيدني
الان
وبعد فضح هذا السياسي ,
يلجأ
شوكت مسلماني للاستثمار في شخصية حقيرة
بلا شرف متمثلة في شبه الامي موسى مرعي.
فبعد
لقاءات عدة بين الطرفين وحضور شوكت
المسلماني لاكثر من احتفال فاشل نظمه ,
الجاهل
موسى مرعي لم يحضره سوى اشخاص معدودين
على اصابع اليد,
بدأ
القميء موسى مرعي حملة من التهجمات
والتهديدات بحق كثير من اعداء ومنتقدي
شوكت المسلماني كان اخرهم الناشط والسياسي
جمال داود
موسى
مرعي والمعزول تماما بين ابناء الجالية
اللبنانية بسبب قله شرفه وسوء اخلاقه
وطعن ظهر كل من صادقه او مد له اليد داب
على ان يكون بيدقا للايجار لكل من يدفع
اكثر
نذكر
فقط ببعض انجازات موسى مرعي الذي يعتمد
عليه الان شوكت مسلماني لاسكات كل من
ينتقده
اولا:
طعن
رفاقه في الحزب السوري القومي الاجتماعي
في ظهورهم بعد انشقاقه عنهم وشهر بهم
باقذع الالفاظ والشتائم لدرجة محاولة
بعضهم قتله في وسط منطقة بانكستاون لولا
تدخل العقلاء
ثانيا:
شتم
اصدقاء طائفيون له من امثال جعفر بعلبكي
وحسين الديراني وغيرهم وتلفيق شتى التهم
والاكاذيب
منها
اغتصاب اطفال وعمالة لاسرائيل وسرقة
اموال
ثالثا:
شتم
ابناء الجالية العراقية ومنهم الناشط
المعروف مجاهد وزني واتهامهم بكل انواع
التهم, بالرغم
من ان هؤلاء كانوا من ساعدوه ماديا باقراضه
النقود كلما احتاج
رابعا:
محاولة
النصب على تجار في البلد بالادعاء انه
يملك حصريا توكيل بيع طائرات ايرباص
وتوكيل ببيع ملايين براميل النفط
خامسا:
الادعاء
انه شخصية مهمة في سورية وانه يؤثر على
الرئيس الاسد ومعاونيه وعلى الوزير د.
علي
حيدر, بالرغم
من ان كل ادعاءاته كذب وتم التاكيد على
ذلك من فم الوزير حيدر عندما انفجر الوزير
مقهقها بمجرد ذكر اسم موسى في الجلسة
شوكت
المسلماني الان يخوض اخر معاركه السياسية
بعد انكشاف علاقاته المشينة بالوهابيين
وارهابيي اناندا مارجا وحثالة المجتمع
كموسى مرعي
وسنعمل
على ان يخسر هذه المعركة في الانتخابات
القادمة
Comments
Post a Comment