فانيسا بيلي اقوى من لجنة جائزة نوبل ولكنها لا "تمون" على متحف لندن: كفى كذبا ايها الجواسيس
المدعوة فانيسا بيلي صمت اذاننا العام الماضي بادعاءات كاذبة بانها وافراد خليتها التجسسية قد اجبروا مؤسسة نوبل للسلام على التراجع عن منح جائزة السلام لمنظمة القبعات البيضاء المرتبطة بالقاعدة. وعندما هزئنا من هذا الكذب الفاجر, واجهتنا خليتها بالشتائم والسباب. بعد تلك الحادثة حصلت منظمة القبعات البضاء على اكثر من جائزة دولية حصلت على جائزة الاوسكار عن فيلم عن المنظمة حصلت على جائزة سلام في ايرلندا والان حصلت على تكريم من متحف لندن سؤالنا الجوهري الان والذي اثار حفيظه فانيسا وخليتها التجسسية ودعاهم للتبليغ عن موقعنا في الفيسبوك هو: اذا كنتم فعالين جدا واجبرتم لجنة نوبل للسلام وهي لجنة ضخمة بامكانيات هائلة على التراجع عن تكريم القبعات البيضاء, كيف عجزتم عن اقناع متحف لندن بفعل الشيء نفسه؟ الا اذا كنتم تكذبون.. كعادتكم تفووووو