Posts

Showing posts from September, 2017

فانيسا بيلي اقوى من لجنة جائزة نوبل ولكنها لا "تمون" على متحف لندن: كفى كذبا ايها الجواسيس

Image
المدعوة فانيسا بيلي صمت اذاننا العام الماضي بادعاءات كاذبة بانها وافراد خليتها التجسسية قد اجبروا مؤسسة نوبل للسلام على التراجع عن منح جائزة السلام لمنظمة القبعات البيضاء المرتبطة بالقاعدة. وعندما هزئنا من هذا الكذب الفاجر, واجهتنا خليتها بالشتائم والسباب. بعد تلك الحادثة حصلت منظمة القبعات البضاء على اكثر من جائزة دولية حصلت على جائزة الاوسكار عن فيلم عن المنظمة حصلت على جائزة سلام في ايرلندا والان حصلت على تكريم من متحف لندن سؤالنا الجوهري الان والذي اثار حفيظه فانيسا وخليتها التجسسية ودعاهم للتبليغ عن موقعنا في الفيسبوك هو: اذا كنتم فعالين جدا واجبرتم لجنة نوبل للسلام وهي لجنة ضخمة بامكانيات هائلة على التراجع عن تكريم القبعات البيضاء, كيف عجزتم عن اقناع متحف لندن بفعل الشيء نفسه؟ الا اذا كنتم تكذبون.. كعادتكم تفووووو

من ورط الرئيس الاسد بلقاء شخصيات مشبوهة

Image
حسب بروتوكول معظم الدول, فان رئيس الجمهورية او الملك في اي دولة لا يعقد لقاءات خاصة الا مع اشخاص لهم اسهامات في المجتمع واشخاص فوق اي شبهات منذ بداية الازمة السورية والرئيس السوري بشار الاسد يلتقي شخصيات عامة وبرلمانيين وسياسيين ونقابيين لهم مواقف مهمة في اكثر من قضية تهم سوريا. باستثناء بعض اللقاءات التي التقى فيها الرئيس الاسد بشخصيات مشبوهة لا وزن لها في مجتمعها او اي مجتمع حول العالم سنتحدث اليوم عن احدى هذه الشخصيات التي لها تاريخ ملوث في استراليا ولقاءها مع الرئيس الاسد ليس فقط لم يضف اي طابع ايجابي على صورة الدولة السورية, بل على العكس تماما حيث جلب الكثير من الانتقاد للدولة السورية سواء من اعداء الدولة او حتى من اشد المؤيدين حقيقة تيم انديرسون وتاريخه المشين ظهر تيم انديرسون على مشهد حركة التضامن مع سوريا في نهاية عام 2012 بشكل مفاجئ وغريب. وسرعان ما اصبح تيم اقرب المقربين الى القنصل الفخري السوري ماهر الدباغ, الذي عينه رئيسا لحركة "ارفعوا ايديكم عن سوريا", التي شكلها القنصل كحركة متصدرة لمشهد التضامن مع سوريا, بالرغم من انها حركة وهمية من شخصيات ...