كنيسة الصهاينة المسيحيين وبرامجهم التبشيرية حول العالم: باكستان, هاييتي, اوكرانيا وسوريا

- الكنيسة التي تنشط فيها الصهيونية المسيحية جانيس كورتكامب نشطت ومنذ عام 2011 في هاييتي

-وفي الصور المرفقة فان زوج جانيس سيدني فيرينج وابنها يقومان باعمال تبشيرية صهيونية في هاييتي هذا العام تحت راية الكيان الصهيوني الغاصب (كما ترون من الصور المرفقة).

- اعضاء اخرون في كنيسة الهولي سبيريت الصهيونية التي تعمل فيها جانيس ايضا يزورون سوريا لنفس الاعمال التبشيرية كما يعلق زوجها سيد بالقول "المهمات في سوريا". العضو الاخر من الكنيسة المدعو تشاد هاريس وهو يعمل مع منظمة تتلقى الدعم من اليو اس ايد المرتبطة بالاستخبارات الامريكية السي اي ايه. تشاد يعلق على زيارته لسورية ب "المهمة التبشيرية".

- في عام 2013 عينت جانيس لترعى مهمات التبشير الصهيوني في سوريا. حيث بدأت بالاتصال مع الناشطين السوريين والحصول منهم على معلومات. كما ان لدينا معلومات انها ارسلت اموال لبعض السوريين الذين قبلوا التعاون معها.

- تقدمت جانيس باول طلب تاشيرة لزيارة سوريا عام 2016. وفي ذلك الطلب صرحت عن القس الصهيوني كلانسي نيكسون كمعرف عنها. كما وضعت اسم القس الصهيوني جيرنسي والذي يقوم باعمال مشتركة مع الكنائس اليهودية الصهيونية.

- كان الناشطان المغتربان غسان قاضي ونعسان الترك اول من لاحظا نشاطا مشبوها من هذه الكنيسة الصهيونية.

 فاتصلا مع جانيس كورتامب واستوضحا عن علاقتها مع كنيسة هولي سبيريت الصهيونية والقس الصهيوني. وهنا ادعت جانيس اكاذيب ان الكنيسة ليست صهيونية. ثم بدأت بتلفيق اكاذيب انها تركت الكنيسة منذ مدة, بالرغم من انه وحتى نهاية عام 2016 كان اسم جانيس ما يزال على قائمة العاملين في الكنيسة حسب الموقع الرسمي للكنيسة.

- حتى يومنا هذا فان جانيس ما تزال تشغل مسؤولة العلاقات الخارجية وحلقات تدريس الكتاب المقدس.

- لماذا ما يزال يسمح لجانيس ومجموعتها الصهيونية بزيارة سوريا؟ بل وما تزال تظهر على شاشات التلفزيون الوطنية.

- لدينا معلومات موثقة ارسلت للسلطات السورية عن الخلايا النائمة (من اعلاميين سوريين ومواطنين عاديين) يتلقون اموالا من جانيس ويسهلون دخولها الى سوريا.

متى سيتم التعامل مع هذه الصهيونية وخلاياها النائمة