ايفا بارتليت: ما نوع الصحافة التي تمارسينها بممارسة الجنس المجاني في دمشق؟
ممارسة
الجنس المجاني مع العدو وتوثيقه من اجل
الحصول على المعلومات وللابتتزاز لاحقا,
شيء
معروف في عمل معظم اجهزة الاستخبارات في
العالم. على
ان جهاز الاستخبارات الاسرائيلية كان
الابرع في ذلك وباعتراف قادته ومسؤوليه
وكل التقارير الصحفية الموثقة.
وقد
تباهت كثير من عميلات الموساد كتسيبي
ليفني بممارساتها الجنسية مع بعض قادة
الفصائل الفلسطينية وبعض القيادات العربية
هذه
المقدمة كانت ضرورية للولوج الى موضوع
عمل خلية ايفا بارتليت – فانيسا بيلي
التجسسية الصهيوينة وممارساتها في سورية
فالجاسوسة
ايفا بارتليت تدعي زورا وبهتانا انها
تزور سورية في مهمات صحفية ولتقصي حقيقة
ما يحدث هناك. وهنا
لا بد من التساؤل المشروع عن نوع المهمات
الصحفية التي تقوم بها ايفا بارتليت في
سورية متنقلة من غرفة نوم الى اخرى وبين
احضان الشباب السوري؟
ولا
تستطيع الجاسوسة ايفا ان تنفي ممارساتها
الجنسية الفاضحة وذلك بعد ان اعترفت بهذه
الممارسات لاكثر من صديق متفاخرة انها
جذابة ومحبوبة بين الشباب السوري.
هؤلاء
الاصدقاء الذين قرر بعضهم ان يكسر صمته
لاكثر من سبب مهم بعضه يتعلق بانكشاف
حقيقة عمل ايفا التجسسي المعادي لسورية
وشتمها لكثير من اصدقاء سورية الحقيقيين
ومحبيها
وهنا
يحق لنا جميعا ان نتسائل عن اسباب هذه
الممارسات الشاذة من شخصية تدعي انها
تقوم بعمل صحفي في منطقة حرب وارهاب
فالمعروف
ان الصحفيين المحترمين والمتنقلين في
مناطق الحروب يحرصون على عدم الانخراط
بعلاقات مشبوهة قد تعرضهم للمسائلة من
سلطات البلد. كما
ان ممارسات شاذة كهذه تجعل اي عمل صحفي
غير مقنع وغير حيادي ولا يمكن الاخذ به
باعتبار ان المعلومات قد تم الحصول عليها
في غرف النوم وتحت تاثيرات عاطفية او شعور
اشبه بالحيواني
قد
نتفهم ان تقع ايفا بارتليت بحب احد الشباب
السوريين وتقيم معه علاقة طويلة قد تؤدي
في النهاية الى زواج او ارتباط طويل الامد.
اما ما
تقوم به ايفا فلا يعدو كونه عمل استخباراتي
يقوم على اقامة علاقات جنسية شبه جماعية
من اجل الحصول على معلومات ونفوذ او
لاستخدام الافلام المصورة وفي اوضاع غير
لائقة (على
الاقل في المجتمع السوري المحافظ)
للحصول
على معلومات حساسة او تجنيد جواسيس محليين
وهنا
لا بد من الاشارة الى ان جاسوسة الموساد
قامت بنفس النشاطات الجنسية ذات الطابع
التجسسي اثناء اقامتها في قطاع غزة.
ومنذ
الاسابيع الاولى اقمات علاقة جنسية مع
احد الناشطين هناك,
انتهت
بالزواج. وكنا
سنعامل الموضوع بشكل عادي لو ان الزواج
استمر اكثر من عدة اسابيع.
وبعد
حصول الطلاق, استمرت
الجاسوسة بارتليت بالاقامة في قطاع غزة
واستمرت بالايقاع بالشباب الفلسطيني في
غرف النوم
ولا
تستطيع الجاسوسة بارتليت ان تنفي كل ذلك.
فنحن
حصلنا على تسجيلات لبعض من وقع فريسة
لممارساتها الجنسية في سورية وغزة.
وشهادتهم
تعتبر صاعقة وعلى كل الميادين
ففي
احدى الشهادات المسجلة,
يصف
جندي سوري بالضبط ممارسات ايفا في الفراش
واصفا اياها “بالشبقة” التي تعشق الجنس
وتمارسه صباحا ومساءا بشكل حيواني.
ولم نكن
لنعرف كل هذه التفاصيل لولا شهادات حية
من ضحاياها صوتا وصورة.
ولولا
حظر اليوتيوب لنا,
لنشرنا
هذه الشهادات وعلى عينك يا تاجر
فبعد
نشرنا لاول مقطع عن الموضوع,
تم
التبليغ عن حسابنا على اليو تيوب وتم شطب
الفيلم وتوقيف الحساب لمدة شهر
لكل
من يعتقد ان ايفا بارتليت هي صحفية محبة
لسورية عليه ان يجيبنا عن تساؤلنا المشروع:
ما نوع
الصحافة الاستقصائية القادمة من غرف
النوم واهات حيوانية شبقة لجاسوسة الموساد
الموكلة لها اختراق سورية وفلسطين
والمنطقة؟
ونحن
بانتظار اي جواب منطقي لتساؤلنا هذا
Comments
Post a Comment